Thursday, January 01, 2009

من ستصدق ياترى ؟

 

وبالإضافة إلى ماقاله عمرو أديب عن أن الضابط القتيل قد قتل بدم بارد برصاصتين فى عنقه

وكان مصدر الرصاصتين أعضاء حماس باجتهاد فقهى لشيوخها !

تطالعنا المصرى اليوم برواية أخرى عن الحادث

 

مصادر: «اغتيال» ضابط حرس الحدود المصرى تم بـ«تعليمات من حماس».. والعملية نفذتها «مجموعة ملثمة»

كشفت مصادر عن أن عملية «اغتيال» الرائد ياسر عيسوى، ضابط حرس الحدود المصرى، الذى استشهد على الحدود المصرية ـ الفلسطينية مساء الأحد الماضى، تمت «بتعليمات من قيادات تابعة لحركة حماس»، مؤكدة أن الحركة أصدرت أوامر لعناصرها بـ«استهداف» قوات حرس الحدود المصرية.

وقالت المصادر: أوامر قيادات حماس كانت تهدف إلى إشاعة الفوضى على الحدود مع مصر، وتسهيل اختراق عناصر المقاومة الأراضى المصرية، حيث كلفت إحدى مجموعاتها بتنفيذ اقتحام النقطة الحدودية المكلف بتأمينها الرائد ياسر عيسوى

وأضافت: «بالفعل قفزت مجموعة من الملثمين الحاجز الحدودى، وكانوا يخفون سلاحهم، وعندما كشف الضابط المصرى أمرهم قام بمواجهتهم دون سلاح، وعندما اقتربوا منه وطالبهم بتسليم أنفسهم، بادروه بطلقتين فى قلبه، وأصابوا الجنديين المرافقين له ثم فروا هاربين».

 

ولم تكشف المصرى اليوم عن مصادرها كما لم يكشف عمرو أديب عن مصادره

لكن أحد القراء ترك تعليقا مثيرا للاهتمام

 

شاهد عيان
    تعليق    احمد جمعة               تـاريخ   
١/١/٢٠٠٩ ٣١:١٥

رجوا ان يكون هناك نزاهة ويتم نشر التعليق) شاهد عيان أكد الدكتور عبد القادر حجازي أمين لجنة الإغاثة بنقابة أطباء مصر أحد شهود العيان لحادث مقتل الضابط المصري عند معبر رفح براءة حركة المقاومة الإسلامية حماس من دم الشهيد المصري، نافيًا ما تردَّد مؤخرًا عن مسئولية الحركة عن مقتله، والذي استغلته وسائل الإعلام المصرية ذريعةً للهجوم على حماس. وقال د. حجازي- والذي كان موجودًا في معبر رفح أثناء حدوث ذلك- لـ(إخوان أون لاين): "القصف الصهيوني على الشريط الحدودي بين مصر وغزة تسبَّب في انهيار جزء من السور الإسمنتي على الجانب الفلسطيني؛ مما أدى إلى اندفاع بعض الفلسطينيين إلى داخل الحدود المصرية". وأضاف أنه نتيجة اندفاع الفلسطينيين تصدَّت قوات الأمن المصرية لهم وأطلقت عليهم الرصاص الحي؛ مما أدى إلى مقتل أحد الشباب الفلسطينيين، والذي كان والده بجواره، وعندما رأى الأب ابنه يغرق في دمائه لم يشعر بنفسه إلا وهو يصوِّب سلاحَه إلى الجنود، واستقرَّت الرصاصة في الضابط المصري. وحول الاتهامات التي لفَّقها الإعلام المصري لحركة المقاومة الإسلامية حماس بمسئوليتها عن مقتل الضابط المصري؛ قال د. حجازي: "أنا وصفت الوقعة كما شاهدتها بأم عيني، وليس لديَّ أيُّ تعليق آخر".

 

وليس هناك دليل هنا أيضا !

 

ولكن لو حكمت على الروايتين بعقلك فمن ستصدق ؟

..

وع الماشى ..

«هيومان رايتس» تبيح لإسرائيل ضرب «حماس» وتقول إن استهداف الأماكن العسكرية «مسموح»

 

قصف مكثف للشريط الحدودي بين قطاع غزة ومصر

مبارك: فتح المعابر سيكرس للفصل بين الضفة وغزة

!!

انقسام خليجي حول قمة غزة الطارئة

لكم الله أخواننا فى فلسطين

2 comments:

زمان الوصل said...

أصدّق رواية شاهد العيان ..
لكن هذا يطرح تساؤلا عن دخول الفلسطينيين إلى "مصر" بسلاحهم الشخصى الذى أعلم أنّهم قد يكونوا بحاجة إليه فى "غزّه" !! لكن دخولهم مسلّحين إلى "مصر" أليس عليه أى تحفّظات؟

Leonardo said...

معك تماما ياعزيزتى زمان الوصل أن دخول الفلسطينيين بالسلاح عليه ألف تحفظ وتحفظ
ولكن لنفتح المعبر أولا ونمكن الفلسطينيين الذين لايحملون السلاح من العبور ثم نمنع الفلسطينيين الذين يحملون السلاح أو نسمح بعبورهم بدون سلاح
أو حتى نمنع عبور الفلسطينيين إلى مصر تماما سوى الجرحى والمصابين ولكن نسمح بعبور المساعدات والمواد الغذائية والوقود .. إلخ إلى فلسطين